من الأشكال الأخرى للمحتوى الموسوعي الذي يجعل من موقعك مصدر مهم للمعلومات في مجالك أو تخصصك هو أدلة العمل والكتيبات المتخصصة، والتي من شأنها أن تبرز علامتك التجارية كواحدة من الجهات الموثوقة للتعرف إلى موضوعات مختلفة على صلة بتخصصك ومن ثم زيادة فرص الإشارة لمحتواك هذا من قبل صناع المحتوى الآخرين.
التنصّل من الروابط الخلفية هو عملية إبلاغ محرك البحث بعدم احتساب روابط محددة تشير إلى موقعك، خاصةً إذا كانت تلك الروابط ضارة أو منخفضة الجودة، مما قد يؤثر سلبًا على ترتيب الموقع في نتائج البحث.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
عدد الباك لينكس اللازم يعتمد على مدى تنافسية المجال الذي تستهدفه. في بعض المجالات، قد تحتاج إلى بضع روابط قوية فقط، بينما في مجالات أخرى شديدة التنافسية، قد يتطلب الأمر عشرات أو حتى مئات الروابط ذات الجودة العالية. الأهم هو التركيز على الجودة بدلاً من الكمية.
يظن البعض أن الباك لينك الطريقة الوحيدة للحصول عليه، هي عن طريق بناءه بشكل عشوائي في أي موقع بغض النظر عن جودة الموقع، لكن دعني أقول لك على بعض الطرق التي تحصل منها على باك لينك مجانا.
انتبه إلى الإمارات الطلبات ذات الصلة بمجالك، وعندما تكتشف طلبًا، قم بتقديم ردك. كن دقيقًا – قدم إجابات شاملة لأسئلتهم، وروابط للمحتوى ذي الصلة، ومعلومات الاتصال الخاصة بك.
لا يوجد عدد محدد من الباك لينك المطلوبة للتصنيف، حيث يختلف ذلك بناءً على المنافسة وجودة الروابط.
على سبيل المثال، إذا أجريت بحثًا أصليًا، فقم بإنشاء بيان صحفي يوضح النتائج، ثم قم بتقديمه نور إلى منشورات الصناعة.
أو أنه لاحظ بأن منافسيك هم أفضل منك بهذا المجال ويقدمون خدمات بقيمة أعلى.
حدد رابطًا معطلاً وانقر على عدد الروابط الخلفية لمعرفة المواقع المرتبطة بهذه الصفحة.
بعد التسجيل، ستتلقى رسائل بريد إلكتروني ثلاث مرات في اليوم، من الاثنين إلى الجمعة، تتضمن طلبات من الصحفيين.
إذا لم تكن لديك باك لينك قوي فقد تفوت فرصًا ذهبية لجذب الزوار والعملاء الذين يحتاجون إلى خدماتك!
غالبًا ما يتم استخدامه في مربعات التعليقات بالمواقع الأخرى أو في الروابط المدفوعة، والفائدة الأساسية لهذا النوع هي أنه يمكن للزوار الضغط على الرابط وزيارة موقعك، ولكنه لا يؤثر بشكل مباشر على تحسين السيو لموقعك.
"مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ"